مشروعكم الحضاري و المعرفي
|
| مشروعكم الحضاري و المعرفي |
.........
البروفيسور، محمد عبد الرحمن يونس، رافع آدم، مشاعر حقيقية، مشاعر صادقة من
القلب، مشاعر وأحاسيس، أحاسيس ومشاعر راقية، أحاسيس صادقة، أحاسيس مرهفة، و
المزيد في هذا المحتوى، مشروعكم الحضاري و المعرفي، من قالوا فينا، في دار المنشورات العالمية
.........
مشروعكم الحضاري و المعرفي:
شاهد الفيديو التضميني التالي:
.........
رابط هذا الفيديو في قناة دار المنشورات العالمية
على يوتيوب ... من
هنا
مشروعكم الحضاري و المعرفي
بتاريخ (17/8/2022) ميلادي
البروفيسور:
محمد عبد الرحمن يونس
قال فينا البروفيسور محمد عبد الرحمن يونس على حسابنا في واتساب:
نائب رئيس جامعة ابن رشد في هولندا
"مبارك نشاطكم الرائع، و مبارك من القلب افتتاحكم لدار المنشورات العالمية؛
هذا عمل نبيل، لقد وجدتُ نفسي فرحاً جداً بتوجهكم المعرفي نحو الطباعة و النشر،
أبارك من القلب لأخي و صديقي المثقف النبيل الأستاذ الأديب رافع الهاشمي
افتتاحه لدار المنشورات العالمية، داعياً الله سبحانه و تعالى أن يبارك به و
بمشروعه المعرفي، و آمل أن تفتح هذه الدار صدرها للإبداع الحقيقي المتميّز بعد
أن حاربَتْ هذا الإبداع دورُ النشر الأخرى، بطاقات محبة و احترام و تقدير لأخي
الغالي الأستاذ رافع، شكراً لكم من القلب، يسرني التعاون معكم، يعلم الله شعرتُ
بسعادة عامرة عندما شاهدتُ مشروعكم الحضاري و المعرفي، الثقافة يجب أن توضَع
بيد عُلماء أمناء أمثالكم، لا بيد حفنة من التجار الناشرين".
|
| في واتساب |
انظر أيضاً:
البروفيسور محمد عبد الرحمن يونس
... من
هنا
رافع آدم الهاشمي
... من
هنا
ذات صلة:
من نحن دار المنشورات العالمية؟
... من
هنا
أجوبة دار المنشورات العالمية
... من
هنا
انضم إلى فريق عمل دار المنشورات العالمية
... من
هنا
ما رأيك بهذا المحتوى؟
شاركنا آراءك في التعليقات.
.........
البروفيسور، محمد عبد الرحمن يونس، رافع آدم، مشاعر حقيقية، مشاعر صادقة من
القلب، مشاعر وأحاسيس، أحاسيس ومشاعر راقية، أحاسيس صادقة، أحاسيس مرهفة، و
المزيد في هذا المحتوى، مشروعكم الحضاري و المعرفي، من قالوا فينا، في دار المنشورات العالمية
.........
شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى في
دار المنشورات العالمية
طريقك إلى القمة
هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك
رابط هذا المحتوى:
كود هذا المحتوى:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.