أهلا بك في دار المنشورات العالمية طريقك إلى القمة
دار المنشورات العالمية: مبادئ دار المنشورات العالمية دار المنشورات العالمية: مبادئ دار المنشورات العالمية

دار المنشورات العالمية

دار المنشورات العالمية
اجعل مهاراتك معنا وسيلة لحصولك على الشهرة و المال و النجاح
أحدث المواضيع

مبادئ دار المنشورات العالمية

مبادئ دار المنشورات العالمية

.........


دار المنشورات العالمية، مبادئ دار المنشورات العالمية، التعامل مع الأعضاء، التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء
مبادئ دار المنشورات العالمية


.........

التعامل مع الأعضاء، التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين، و المزيد في هذا المحتوى، مبادئ دار المنشورات العالمية، من أقسام دار المنشورات العالميةأجوبة ألايكا الشاملة، في دار المنشورات العالمية

.........

مبادئ دار المنشورات العالمية

بقلم:

رافع آدم الهاشمي

مؤسس و مدير عام

دار المنشورات العالمية

 

ما هي المبادئ؟

المبادئ هي مجموعة القواعد الأساسية و القوانين الإلزامية التي يلتزم بها المرء في حياته، فهي التي تشرح و توضح أساس الأشياء و كيفية حدوثها، و هي الضوابط الأخلاقية و المعتقدات التي يميَّزُ بها الصواب من الخطأ، و بالتالي فهي الأسس التي يُحتَكَمُ إليها في تبيين مشروعية أي سلوك من السلوكيات، و بالتالي فهي السبيل للإنسان لكي يتخذ قراراته وفقاً لما توصل إليه من نتائج فيها، لتشكل في آخر المطاف سياسة التعامل مع الآخرين و مع كل شيء في الوجود.

 

ما هي مبادئ دار المنشورات العالمية؟

سياسة تعاملنا معك و مع الجميع مبنية على مبادئنا التي هي (مبادئ دار المنشورات العالمية)، حيث أننا نؤمن برسوخ عميق بالمبادئ الـ (81) واحد و ثمانين التالية (حسب التسلسل الألف بائي للحروف):

 

(1): الاحترام المتبادل:

الاحترام المتبادل بين الأطراف من ضروريات السلوك الإنساني النبيل، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نغسل شُرفة دارنا هذه ننظر قبل ذلك إلى شُرفات الدور الأخرى أسفل منا؛ فلعل هناك من نشر غسيله آنذاك، و نطالب بشدة جميع الدور الأعلى منا أن تنظر إلى شُرفتنا قبل إقدامها على غسل شُرفتها؛ فلعلنا نشرنا غسيلنا آنذاك.

 

(2): أحلامك هي أنت:

أحلامك هي أنت الذي تريد أن تكونه في المستقبل القادم إليك، أو هي ماضيك الذي تريد أنت الفرار منه؛ سعياً منك للوصول إلى حياة أفضل، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لن نسخر مطلقاً من أحلامك أو أحلام الآخرين.

 

(3): أحلامنا هي الأرض:

أحلامنا هي الأرض الخصبة لجميع أهدافنا، و أهدافنا هي الأرض الخصبة لجميع غاياتنا، و غاياتنا هي المعنى الواقعي لوجودنا في الحياة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لن نيأس من أحلامنا حين تحتاج منا مدة طويلة لكي تتحقق على أرض الواقع المعاش؛ فالوقت يمر في كل الأحوال، و عاجلاً أو آجلاً سنصل إلى جميع أهدافنا لا محالة؛ بتوفيق من ربنا القدوس عز و جل إن شاء الله.

 

(4): ادعاءات المنافقين:

ادعاءات المنافقين و أقاويل الجاهلين عنا نحن الناجحون لن تنتهي أبداً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نقوم دائماً بما هو صحيح وفقاً لمبادئنا الإنسانية النبيلة، مهما قال أو ادعى الآخرون.

 

(5): الأدلة القاطعة:

الأدلة القاطعة و البراهين الساطعة على صدق تعاملنا معك منتشرة على صفحات موقعنا و جميع الأقنية الأخرى التابعة لنا، و هي أمامك كالشمس الساطعة في وضح النهار، فإن استعصى عليك فهم شيء منا، اسألنا و سنجيبك بكل وضوح مدعم بالدليل و البرهان، و إن وضع شخص نظارة سوداء على عينيه أو أساء فهمنا لعدم قدرته على قراءة ما بين أسطرنا الواضحة و ما وراء كلماتنا الصادقة ثم رشق جبالانا الشامخة بحصاة من أحجاره الفانية، فآنذاك يكون العيب فيه هو و ليس في أسطرنا و كلماتنا مطلقاً؛ لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نُصدق الأشخاص الذين يطلبون منا الصدق بعد ذلك، و من لا نصدقه تنتهي معه فوراً جميع تعاملاتنا، و نواصل مسيرة ارتقائنا بجميع من معنا في سفينة نجاتنا الأكيدة نحو شاطئ أعلى درجات الاستقرار و الرخاء، و لن يضيرنا اجتثاثنا إياه من قاموس مفرداتنا حتى الأبد؛ فمن نريه شمسنا الساطعة بأم عينيه ثم يتهمنا زوراً و بهتاناً بصدق تعاملاتنا، أو يشك و يشكك الآخرين فينا، أو يطلب منا دليلاً على أنَّ الشمسَ شمسٌ و ليسَتْ شيئاً آخر، فهو إما منافق بامتياز أكيد، أو جاهل لا محالة، و كلاهما (المنافق و الجاهل) معاً يجلبان للجميع قاطبة الخسران الأليم.

 

(6): ارتقاؤنا إلى أعلى:

ارتقاؤنا إلى أعلى الدرجات، هو ارتقاء إليك أنت معنا إلى الدرجات الأعلى ذاتها، و ارتقاؤك أنت إلى أعلى الدرجات، هو ارتقاء إلينا نحن معك إلى تلك الدرجات، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعيش من أجل رفعك و رفع الآخرين معنا إلى الأعلى، لا من أجل إنزالك و إنزالهم إلى الأسفل.

 

(7): الأشجار الكبيرة:

الأشجار الكبيرة المثمرة بدأت ببذرة صغيرة، و المشاريع العملاقة المفيدة بدأت بخطوة جريئة، و كل فكرة يمكن أن تخدم الإنسان، تستحق بذل الجهود لأجلها، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لن ندع أحداً يقعدنا عن ملاحقتنا فكرةً تبدو في نظرنا عن يقين راسخ أنها رائعة تخدم الإنسان.

 

(8): الأشياء المتنوعة:

الأشياء المتنوعة من حولنا كثيرة، إلا أن الأشياء المفيدة من حولنا قليلة، بل هي نادرة الوجود، تلك التي تضفي القيمة الحقيقية لحياتنا، و توصلنا إلى درجات أعلى في سُلّم الاستقرار و الرخاء، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نهتم بالنوعية قبل اهتمامنا بالكمية و العدد.

 

(9): آلامنا نحن و أنت:

آلامنا نحن و أنت واحدة مهما اختلفت تلك الظروف التي أجبرتنا على تلك الآلام، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نخجل من ذرف دموعنا إن اشتدت فينا الآلام إلى درجة لا تـطاق.

 

(10): أن يتعثر الإنسان:

أن يتعثر الإنسان في يوم ما، هو أمر طبيعي جداً لا عيب فيه أبداً، إنما العيب كل العيب أن يبقى المتعثر واقفاً في مكانه؛ خوفاً من التعثر مرة أخرى، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نمد أيدينا بالمساعدة للجميع، و نبدأ بأعضائنا أولاً، ثم الأقرب فالأقرب؛ لنضمن لكل شخص نمد له يد مساعدتنا إليه، أن لا يتعثر مرة أخرى مطلقاً مدى الحياة.

 

(11): أنت عميلنا الغالي:

أنت عميلنا الغالي، و أنت زبوننا العزيز، كلاكما جزء من فريقنا الواحد؛ أسوة بجميع أعضائنا المبدعين و المبدعات، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعاملك بدرجة الاحترام ذاتها التي نعامل بها أي شخص من أعضاء فريق عملنا الاحترافي الفريد.

 

(12): أنت مثلنا تماماً:

أنت مثلنا تماماً، إنسان فريد، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نستقبلك في قلوبنا و في دارنا التي هي دارك دار المنشورات العالمية، فإننا نقف إليك؛ تحية منا لقدومك إلينا، و احتراماً منا لشخصك الفريد.

 

(13): أنت و نحن:

أنت و نحن أحدنا يكمل الآخر، لذا فأنت مهم بالنسبة إلينا، و عملك معنا ينال لدينا كل التقدير و الاحترام.

 

(14): الإنسان لكي يستمر:

الإنسان لكي يستمر في ديمومة الحياة، فهو يحتاج إلى مقوّمات عديدة، إلا أن جميع هذه المقوّمات بعدم وجود الروح في جسد الإنسان، تُنهي ديمومة حياته لا محالة، و هكذا جميع الأشياء في الوجود، لكل شيء منها روح تختص به، إن خرجَتْ تلك الروح منه، ماتت فيه ديمومة الحياة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية أوفياء في شتى الظروف و الأحوال، أوفياء مع الجميع أياً كانوا، و أينما كانوا، و كيفا كانوا؛ لأن الوفاء هو الروح لأي علاقة بين طرفين في الحياة، بانتفاء الوفاء من أحد طرفيها، تنتفي على العلاقة هذه ديمومة الحياة، و نحن نريد لعلاقتنا معك و مع الجميع قاطبةً، ديمومة الحياة.

 

(15): أهدافك جزء:

أهدافك جزء من أحلامك، و أحلامك جزء من طموحاتك، و طموحاتك جزء من رغباتك، و رغباتك جزء من احتياجاتك، لذا فنحن دار المنشورات العالمية معك؛ لكي لا تؤجل أحلامك، إذ نساعدك بأن لا تدع الغبار يطالها بعد أن ركنتها أنت جانباً مدة طويلة من الزمن، فقد حان الوقت لتنطلق معنا نحو تحقيق أحلامك؛ لإشباع جميع احتياجاتك.

 

(16): بعض الكلمات:

بعض الكلمات تؤذي الإنسان أكثر بكثير من طعنات السكاكينِ و الحراب، و بعض الكلمات تشفي الآلام أسرع بكثير من معظم الأدوية، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حريصون كل الحرص على استخدام ألفاظنا الحسنة معك و مع الجميع قاطبةً دون استثناء؛ مراعاةً منا لأحاسيسك و مشاعرك النبيلة.

 

(17): التطور و الرقي:

التطور و الرقي أمران لا بد منهما لأي شخص يريد استمرارية النجاح؛ لذا فنحن دار المنشورات العالمية كل يوم نبحث عن شيء ما؛ لنحسّن به عملنا؛ من أجل أن نبقى معاً سوية (نحن و أنت) سائران نحو أعلى مراتب النجاح.

 

(18): التعب و الملل و الغضب:

التعب و الملل و الغضب، أشياء تدمر العمل مهما كان النفع الحاصل منه، لذا ليس لهذه  الأشياء الثلاثة وجود في قاموس حياتنا، فنحن دار المنشورات العالمية حين نكون في عملنا اليومي المعتاد، نعمل بمنتهى النشاط و المتعة و السعادة.

 

(19): التواكل تآكل:

التواكل تآكل، يأكل أصحابَه المتواكلين كما تأكلُ النيران أوراق الشجر، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نتواكل على شيء مطلقاً، بل نتكل على الله ربنا القدوس و نعمل بجد و نشاط حتى الرمق الأخير في حياتنا.

 

(20): ثقتنا بأنفسنا:

ثقتنا بأنفسنا ليس لها حدود، و هي كنزنا الثمين الذي لن نساوم عليه مطلقاً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نخون ثقتنا بأنفسنا، و لن نخون ثقتك بنا مطلقاً.

 

(21): الجميع يستحق النجاح:

الجميع يستحق النجاح، و هو ليس حكراً على أحد مطلقاً، لذا اغتنم فرصة أن تكون معنا في فريقنا الواحد ضمن فريق عمل دارك دار المنشورات العالمية، لنرتقي سوياً إلى أعلى درجات النجاح.

 

(22): حصان السباق:

حصان السباق الذي يصل قبل الأحصنة البقية بثانية واحدة يساوي أكثر من البقية بملايين الدولارات، على أن يكون وصوله هذا آمناً لا يترك على صاحبه أي أثر سلبي مطلقاً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حريصون على بذل الجهد الذي يجعلك تتقدم على بقية خطواتك بهذه الثانية الآمنة.

 

(23): الحظ السيئ:

الحظ السيئ هو نتيجة طبيعية لسلوكيات خاطئة، و الحظ الجيد هو نتيجة حتمية لسلوكيات صحيحة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعتمد على معلومات دقيقة بعد التحقيق و التدقيق منا فيها؛ لنمتلك بذلك المفاهيم الصحيحة بشكل قاطع، و بالتالي تكون جميع سلوكياتنا صحيحة تجلب الحظ الجيد لنا و لفريقنا الواحد بشكل أكيد، و لن نسمح لعقولنا مطلقاً أن تعتنق فكرة ما لم نجري نحن فيها التحقيق و التدقيق أولاً، و نجد الأدلة العلمية القاطعة و البراهين المنطقية الساطعة على صحة تلك الفكرة أياً كانت؛ فنحن أصحاب الدليل، حيثما مال الدليل نميل، و نحن مع الحق و الحقيقة مدى الحياة، أياً كان صاحب الحقيقة هذه، و كيفما كان صاحب الحق هذا، دون النظر إلى العِرق أو الانتماء أو العقيدة.

 

(24): الحياة في تغيّر:

الحياة في تغيّر و تغيير مستمرين بلا انقطاع، و مواكبة التطور فيها التزام لا نحيد عنه مطلقاً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية منفتحون على التغيّر و التغيير دائماً، لكننا لا ندعهما يطالان مبادئنا أبداً، مهما كانت المغريات.

 

(25): الحياة مفعمة بالتجدد:

الحياة مفعمة بالتجدد الدائم، لذا فنحن دار المنشورات العالمية منفتحون باستمرار لأجل إقامة شراكات استثمارية مع أشخاص جدد يستحقون منا هذه الشراكات.

 

(26): حين تُشرّفنا:

حين تُشرّفنا (أنت عميلنا الغالي و أنت زبوننا العزيز) بطلب خدمة من خدماتنا أو مشروع من مشاريعنا، فإننا نعلم مسبقاً أن تشريفك لنا يرافقه منك إلينا ثقة و احترام؛ لذا فنحن دار المنشورات العالمية متحمسون لخدمتك إلى أقصى ما لدينا من إمكانيات و طاقات.

 

(27): حين تكون العصا:

حين تكون العصا يابسة، فإن كسرها يوشك على الحدوث، لذا فنحن دار المنشورات العالمية إيجابيون في كل شيء، منفتحون لكل ذي نفع أكيد، و مرنون مع المرنين معنا باستمرار دون انقطاع.

 

(28): خدماتنا و مشاريعنا:

خدماتنا و مشاريعنا الاستثمارية هي خدمات و مشاريع تجارية هادفة، و التجارة المستدامة لن تكون مستدامة ما لم يكن أطرافها محل ثقة لدى كل طرف منها، لذا فنحن دار المنشورات العالمية وضعنا بنود ثقتنا هذه واضحة أمامك؛ لنثبت لك ثقتك بنا، و تثبت أنت أيضاً (من خلالها) ثقتنا بك؛ من أجل تجارتنا المستدامة دون انقطاع.

 

(29): خدمة المجتمع:

خدمة المجتمع واجب إنساني نبيل، يُقدِمُ عليه الإنسانيون النبلاء، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نتوانى عن خدمة المجتمع الإنساني مطلقاً، طالما أسعَفَنا الوقتُ لذلك.

 

(30): خزان الماء:

خزان الماء المملوء ماءً، مهما كان حجمه كبيراً، فإن أي ثقب صغير فيه يؤدي بالتدريج إلى نقصانه لا محالة، و بالتالي (فجأةً) يؤدي إلى إفراغه من الماء، هكذا هي العلاقات بين الأطراف إن حدث فيها شرخ صغير، فإنها لا تلبث أن تنهار بعد ذلك، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نجد أمراً ما يسير على نحو خاطئ في علاقاتنا معك و مع الآخرين، فإننا نتحدث فوراً معك و مع طرف العلاقة حول هذا الأمر الخاطئ، و لن نتجاهل ذلك الأمر الخاطئ مطلقاً؛ لنصحح سوء الفهم الحاصل، و نحافظ بذلك على ديمومة العلاقة الصحية بيننا مدى الحياة.

 

(31): دوماً في كل مكان:

دوماً في كل مكان و في كل زمان، هناك بعض الأشخاص الذين يأتون بأسباب يوهمونك فيها أنها تمنعك عن القيام بما تنوي القيام به، و هؤلاء يأتوننا أيضاً بأسباب يوهموننا فيها أنها تمنعنا عن القيام بما ننوي القيام به، لذا نحن دار المنشورات العالمية نتجاهلهم و نمضي قُدُماً في طريق تحقيقنا المزيد من النجاحات، كذلك أنت، كن مثلنا تماماً، تجاهلهم و امضِ قُدُماً في طريق تحقيقك النجاحات، و أهلاً بك معنا في فريقنا الواحد ضمن فريق عمل دارك دار المنشورات العالمية، رائداً من روّاد النجاح.

 

(32): الدّين ليس:

الدّين ليس أفيون الشعوب؛ إنما الجهل هو أفيون الشعوب، و الجهل نقمة كبيرة تستدرج صاحبها إلى هاوية الهلاك دون علم منه بذلك، و لأننا نريد لك الارتقاء معنا إلى أعلى الدرجات، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حريصون على تزويدك بالمعلومات التفصيلية الدقيقة، بمنتهى الشفافية و الوضوح.

 

(33): راحة بالنا:

راحة بالنا لا تُقَدّر بثمن مطلقاً، لذا كي نُرح بالنا فنحن دار المنشورات العالمية نتخذ قراراتنا دوماً تبَعاً لمبادئنا النبيلة و أخلاقياتنا السامية، و ليس تبعاً للمال أو المغريات.

 

(34): رُبَّ حجارةٍ:

رُبَّ حجارةٍ أسقطتْ هَودجاً عن ظهر بعير، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نهتم بالتفاصيل الدقيقة لأي شيء يخصنا أو له علاقة بنا، و لم و لا و لن نهمل شيئاً من التفاصيل مهما كانت تبدو بسيطة في نظر الآخرين.

 

(35): رضا الله:

رضا الله ربنا القدوس هو غايتنا الأسمى، لذا فنحن دار المنشورات العالمية متواضعون و مؤدَّبون، إلا أننا لن نسمح لأحد أن ينتقص من حقوقنا شيئاً، و لن نتخلى من دفاعنا عن أي عضو من أعضاء فريقنا الواحد.

 

(36): رضاك عن خدماتنا:

رضاك عن خدماتنا التي ننجزها إليك و عن مشاريعنا المعروضة للاستثمار، هو في المقام الأول ضمن قائمة أولوياتنا، و قبل رضاك فإننا متمسكون بالكسب الحلال؛ طاعة منا لله ربنا القدوس (عز و جل)، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نلتزم بالجودة في جميع خدماتنا و مشاريعنا على حد سواء، و إذا تعارض وقت الإنجاز مع جودة العمل، اخترنا الجودة فوراً، دون أدنى تردد منا في ذلك مطلقاً.

 

(37): السعادة لن تُبنى:

السعادة لن تُبنى على الممتلكات أو المناصب؛ إنما السعادة تُبنى على العلاقات الصادقة و على الحب الإنساني الناتج منها، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نحبك بصدق و نحترمك بإخلاص؛ لتبادلنا أنت كذلك الحب بصدق و الاحترام بإخلاص؛ من أجل أن نحيا سوية (نحن و أنت) سعداء مدى الحياة.

 

(38): السعر المكتوب:

السعر المكتوب على السلعة ليس هو السعر المناسب إليك؛ إنما السعر المناسب إليك هو السعر المناسب لميزانيتك، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نقدّم منتجاتنا الفريدة و خدماتنا الأصيلة بأنواع و درجات عديدة؛ يكون سعرها مناسباً إليك وفق ميزانيتك أنت.

 

(39): العاقل الحصيف:

العاقل الحصيف حين يخطط لرحلة إلى خارج البلاد، فإنه يقرأ عن تلك البلاد جيداً قبل أن يزورها، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نخطط لمشروع استثماري ما، أو نخطط لتقديم خدمة احترافية من خدماتنا، فإننا نقرأ كل شيء عنها قبل أن نفصح عنها أمامك في العلن.

 

(40): العدالة ميزان:

العدالة ميزان دقيق يعطي كل ذي حق حقه، لذا فنحن دار المنشورات العالمية عندما نطالبك بحقوقنا لن ننسى مطلقاً ما يترتب علينا من واجبات تجاهك.

 

(41): العمل لدينا:

العمل لدينا واجبٌ مقدس، سواء كان العمل هذا معك أو مع الآخرين، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نقوم بعملنا بصورة صحيحة؛ ليس لأننا مجبورون على ذلك، بل لأننا نريد ذلك.

 

(42): عندما تواجهك عقبة:

عندما تواجهك عقبة ما و يجب عليك عبورها، لن ندعك تنتظر كما أنت عليه آنذاك ظناً منك أن الانتظار سوف يجعل الأُمور إليك أكثر سهولة، بل سنعطيك الحلول المناسبة التي تجعلك تتجاوزها على الفور؛ لتصل سريعاً إلى درجات أعلى في سُلّم النجاح، و هكذا نفعل نحن دار المنشورات العالمية مع أي عقبة تواجهنا أياً كانت، و أينما كانت.

 

(43): فقرك إلى المال:

فقرك إلى المال أو غناك به هو شأن يخصك أنت وحدك و لن يهمنا مطلقاً، فالذي يهمنا منك هو أخلاقك الحميدة الفاضلة في تعاملك معنا، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نتعامل مع عامل النظافة باللباقة ذاتها التي نتعامل بها مع مدير البنك.

 

(44): الفوز و الخسارة:

الفوز و الخسارة بمعناهما الحقيقيين لن يكونا إلا يوم الحساب في الحياة الآخرة، أما في هذه الدنيا الزائلة فإن الفوز و الخسارة في أي شيء لا معنى لهما مطلقاً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نشجّع فريقنا الواحد باستمرار؛ إنما تشجيعُنا إليه هو من أجل أن يبقى فريقُنا فائزاً مدى الحياة، و ليس من أجل أن يخسر الفريق المقابل أياً كان.

 

(45): قبل أن نبدأ:

قبل أن نبدأ بالتعاون معك، فنحن مسبقاً ننظر إلى جبينك و نقرأ عليه عبارة مكتوبة لنا بكلمات واضحة، هي: (أحتاج أن أشعر أنني شخص مميّز)، و بالفعل نحن نراك كذلك، أنك شخص مميز، بغَضِّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك، لذا فنحن دار المنشورات العالمية أثناء تعاوننا معك نعمل بموجب ذلك.

 

(46): القيادة ريادة:

القيادة ريادة، و الريادة تحتاج إلى أخذ زمام المبادرة دائماً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نأخذ زمام المبادرة دائماً، و لن نتهيب مطلقاً من طرق الأبواب التي توصلنا إلى أعلى مراتب النجاح.

 

(47): القياديون هم:

القياديون هم في المقدمة دائماً، و من يكون في المقدمة وحده هو الذي يستطيع أن يرى كل شيء، لذا فنحن دار المنشورات العالمية قياديون، و في المقدمة دائماً مدى الحياة؛ أسوةً بجميع القياديين الآخرين.

 

(48): الكسب الحلال:

الكسب الحلال طاعة لله القدوس، حتى و إن كان الريع الناتج منه قليلاً، يضع الله (عز و جل) فيه البركة التي تجلب الخيرات و المسرات، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نحترمك و نحترم كل من يعمل من أجل لقمة عيشه بالكسب الحلال، مهما كان عملك و عمله هذا الجالب للعيش الحلال.

 

(49): كل شخص:

كل شخص في الوجود يمتلك معلومة أو شيئاً لا يمتلكه غيره مطلقاً، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حريصون بشكل مستمر على التعلّم منك و من الآخرين من خلال تلاقح الأفكار فيما بيننا؛ بما يضمن لنا (نحن و أنت) استمرارية التطور و الارتقاء.

 

(50): كل شيء:

كل شيء في هذا الوجود يحتاج إلى شيء آخر غيره لا محالة، بل هو يحتاج إلى أشياء أخرى يَسُدّ بها ما لديه من نقص أكيد؛ إذ أن الكمال لله القدوس عز و جل دون سواه، و العلاقات الناجحة لا تقوم على أساس الحاجة إلى الطرف الآخر؛ إنما هي تقوم على أساس الحب الإنساني الأخوي الصادق الخالص لله عز و جل المتبادل بين أطراف العلاقة الواحدة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية في جميع تعاملاتنا معك، سواء كان ذلك بتقديمنا إليك للاستثمار منتجاً فريداً من منتجاتنا الفريدة، أو تنفيذنا لأجلك خدمة أصيلة من خدماتنا الأصيلة، أو أي تعامل آخر سواهما، فإنما تعاملاتنا هذه قائمة على أساس الحب الإنساني الأخوي الصادق الخالص لله عز و جل، و ليس على أساس الحاجة إلى أطراف هذه العلاقة؛ لأننا و ببساطة شديدة جداً، نريد أن نبني معك علاقة ناجحة تدوم بيننا مدى الحياة.

 

(51): كلنا في الأسرة:

كلنا في الأسرة الإنسانية الكبرى إخوة و أخوات، أكرمنا عند الله أتقانا، بغضِّ النظر عن درجة أحدنا العلمية أو مكانتنا الاجتماعية، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نرفض التمييز و التحيز و لا ننساق خلفهما مطلقاً.

 

(52): لا أحد فينا قادراً:

لا أحد فينا (نحن البشر) قادراً على عدم الدخول إلى مرحلة عمرية أكبر، كلنا نتقدم بأعمارنا نحو الأعلى لحظة تلو أخرى، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعيش اليوم بأخلاقنا الحميدة الفاضلة و قيمنا الصحيحة السامية؛ لأننا عندما نكبر في أعمارنا غداً و نستعيد ذاكرتنا من أجل يومنا هذا، سوف نُسعَدُ مرة أخرى بخياراتنا التي نحن سعداء فيها الآن.

 

(53): لا أحد فينا لا يحتاج:

لا أحد فينا (نحن البشر) لا يحتاج إلى أحد غيره من البشر، و المنصف الحصيف هو الذي يعي هذه الحقيقة و يعمل من خلالها دون انقطاع؛ سعياً لجلب المنفعة و المتعة له و للجميع على حد سواء، لذا فنحن دار المنشورات العالمية أخوك المخلص الوفي و أبوك الروحي المحب الأمين الذي تلجأ إليه أنت و يلجأ إليه الجميع عند الحاجة إلينا؛ فقلوبنا مفتوحة إليك و إلى الجميع مدى الحياة؛ لأننا بالحب خُلِقنا، و بالحب نعيش، و بالحب يحيا الإنسان.

 

(54): لا أحد يصل:

لا أحد يصل إلى القمة من دون مساعدة يقدمها إليه أشخاص آخرون، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نصل إلى قمة النجاح، نثني بإخلاص على كل شخص ساعدنا في الوصولِ إلى قمةِ النجاح، و نكون ممتنين له، و نكافؤه مكافأة مجزية على قدر مساعدته لنا في طريق وصولنا إلى قمة النجاح.

 

(55): لا يوجد إنسان:

لا يوجد إنسان ليس مُهمّاً؛ فلكل إنسان في الوجود أهمية خاصة ترتبط به دون سواهُ، بغَضِّ النظر عن عِرقه أو انتمائه أو عقيدته، و بغضِّ النظر عن درجته العلمية أو مكانته الاجتماعية، ذكراً كان أو أنثى، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعمل دائماً على إيجاد الفرص التي تجعلك و تجعل الناس من حولنا تشعرون بشكل واقعي ملموس أنكم مُهمّون بالفعل في هذهِ الحياة.

 

(56): لا يوجد شخص:

لا يوجد شخص عاقل سوي لا يحب الكرم و الأخلاق الطيبة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نتعامل معك بكرم و أخلاق طيبة، و نريدك بالمثل تماماً أن تتعامل معنا بكرم و أخلاق طيبة أيضاً.

 

(57): لكل إنجاز:

لكل إنجاز معنى، و هذا المعنى لن تكون له قيمة مطلقاً ما لم يكن الإنجاز جالباً للنفع و المتعة متعاً، و لن يتحقق شيء من النفع و المتعة أبداً إلا إذا كان الإنجاز متشاركاً مع من يستحق هذا الإنجاز، لذا فإن متعة إنجازاتنا نحن دار المنشورات العالمية تأتي من مشاركتنا إياها معك أنت الذي تستحق منا هذه الإنجازات.

 

(58): لكل سلوك إنجاز:

لكل سلوك إنجاز لا بد أن يصل إليه، و لكل إنجاز هدف يكمن وراءه، و لكل هدف غاية يحث السعي إليها، و طالما كانت الغاية سليمة فلا بد لصاحب السلوك أن يحقق و يدقق جيداً في جزئيات سلوكه؛ ليتيقن من مطابقته للغاية السليمة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نحقق و ندقق بشكل مستمر في جزئيات جميع سلوكياتنا، و لن نقود سيارة تقدمنا نحو الأمام حين نضع كوباً من القهوة الساخنة بين ركبتينا.

 

(59): لكل سلوك جدوى:

لكل سلوك جدوى، و لكل جدوى جدوىً أيضاً، و من غير جدوى الجدوى، أو حتى من غير الجدوى، لن يكون هناك معنىً حقيقياً لهذا السلوك، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نسأل أنفسنا دوماً عن جدوى جدوى سلوكياتنا، قبل أن نقوم بانتهاج أي سلوك من سلوكياتنا هذه، فإن لم نجد في جدوى الجدوى شيئاً يحسّن منا و من أعضاء فريقنا الواحد، أحجمنا عن ذلك السلوك إحجاماً لا رجعة فيه مطلقاً.

 

(60): لكل شيء تأثيره:

لكل شيء تأثيره على الأشياء المحيطة به في الوجود، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نقلل من أهمية التأثير الإيجابي للأشخاص المحيطين بنا على أنفسهم و علينا كحد سواء، و في الوقت ذاته أيضاً نعلم مسبقاً علم اليقين أهمية تأثيرنا الإيجابي على الآخرين قاطبة دون استثناء، بمن فيهم المحيطون بنا من أعضائنا الغالين و عملاؤنا الكرام.

 

(61): لكل شيء قيمة:

لكل شيء قيمة، و للقيمة قيمة مضافة أيضاً، و الوصول إلى القيمة يستدعي المشقة أحياناً، و ربما يكون الوصول إليها سريعاً سهلاً؛ طالما امتلك الواصل إليها قدرة الوصول السهل السريع، بامتلاكه خبرات عملية بذلَ لأجلها الجهود و الأوقات و الأموال على حد سواء، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نحدد أجراً لإنجاز خدمة من خدماتنا إليك، أو مقابل مشروع من مشاريعنا المعروضة للاستثمار، فإننا نحدد الأجر بناء على القيمة و القيمة المضافة، و ليس بناء على المشقة في إنجاز العمل؛ إذ الأجر على قدر القيمة، و ليس الأجر على قدر المشقة، فكلما كانت القيمة أكبر، كان الأجر مساوياً لها تماماً، حتى و إن كان إنجازها في دقائق قليلة جداً؛ إذ أننا نأخذ و نعطي أجر القيمة في العمل، و لا نأخذ و نعطي أجر المشقة في إنجاز العمل.

 

(62): المشاريع التجارية:

المشاريع التجارية لن تحقق الأرباح المرجوة منها، ما لم تكن المعطيات صحيحة مبنية على معلومات صادقة في شتى أغراضها ذات العلاقة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية صادقون معك في جميع المعلومات التي تحتاج أنت إليها من أجل معطيات صحيحة؛ بغية ضمان تحقيقنا (نحن و أنت) المزيد من الأرباح.

 

(63): مشاعرك و أحاسيسك:

مشاعرك و أحاسيسك ضمن أولوياتنا، لذا فنحن دار المنشورات العالمية صبورون و متفهمون معك دائماً و أبداً دون انقطاع.

 

(64): المعاملة بالمثل:

المعاملة بالمثل وسيلة ناجعة لإعطاء كل شخص استحقاقه المناسب وفق حجمه المناسب إليه، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعاملك بالمثل تماماً، فكما تعاملنا أنت، تجد منا المعاملة ذاتها.

 

(65): من الطبيعي جداً أن يكون الإنسان:

من الطبيعي جداً أن يكون الإنسان معرضاً لحوادث الزمان، فليس من عيب إن تعرَّض شخص لحادثة ما، إنما العيب كل العيب أن يكون الشخص متغطرساً فيبقى في تداعيات تلك الحادثة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لن نخاف من الحرج مطلقاً إذا قلنا (لا نعلم) إن كنا لا نعلم، و لن نتردد من قول (نحتاج المساعدة) إن احتجنا إليها، كما أننا لن نتردد مطلقاً من قول (نحن آسفون) إن حدث منا شيء يستوجب الاعتذار، و مع كل هذا و ذاك، نحن لم و لا و لن نساوم على كرامتنا مطلقاً.

 

(66): من غير العمل:

من غير العمل الجاد الدؤوب لن يتحقق النجاح، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعمل في كل يوم بجد دؤوب؛ لأن نجاحنا الذي نحصده في غدنا القادم لا محالة، يعتمد على عملنا في يومنا هذا بشكل أكيد.

 

(67): من يريد الخير:

من يريد الخير لنفسه فقط ليس إنساناً من بني البشر؛ إذ هو مسخ من شياطين المسوخ، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نريد الخير لأنفسنا و لك أنت و للجميع قاطبةً دون استثناء، و حين ندعو الله القدوس (عز و جل)، لا ندعو لأنفسنا فقط، بل ندعو أيضاً لجميع البشر في شتى البقاع و الأصقاع.

 

(68): من يريد أن يحيا:

من يريد أن يحيا كبيراً، و يبقى كبيراً في ذاكرة التاريخ، يجب أن تكون لديه رسالة كبيرة، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نحمل على عاتقنا رسالة كبيرة، هي أن نكون روّاد التنمية البشرية للارتقاء بالإنسان إلى أعلى مراتب النجاح دون النظر إلى العِرق أو الانتماء أو العقيدة، و رغم رسالتنا الكبيرة هذه إلا أننا نعيش ببساطة، و نفكر بسرعة، و نعمل بإخلاص، و نعطي بكرم، و نحب بعمق، و نضحك (إذا ضحكنا) بصوت وقور.

 

(69): من يمتلك الرحمة:

من يمتلك الرحمة في قلبه، حين يرى صغار السلاحف تعبر الشارع أمامه أثناء قيادته سيارته بانطلاق سريع، فإنه يتوقف فوراً؛ و يقوم بنقلها بيديه إلى الطرف الآخر، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نمد أيدينا إلى كل شخص يأتينا محتاجاً إلى فرصة عمل ضمن خدماتنا المتاحة و مشاريعنا المعروضة للاستثمار، من أجل أن نساعده على العبور إلى شاطئ الاستقرار و الرخاء.

 

(70): مهما كان:

مهما كان تصرف الآخرين معنا، فإننا دار المنشورات العالمية نتصرف معهم بأخلاقنا النبيلة و شهامتنا المتوقدة، و لا ندع تصرفات الآخرين تحدد نوع تصرفاتنا.

 

(71): مهما كانت:

مهما كانت كمية المال لديك أو لدينا، فهي تبقى كمية قابلة للزيادة أو النقصان، و هي (بالنسبة لنا) ليست مدعاةً لاحترام صاحبها أياً كان؛ إنما الأخلاق الحميدة الفاضلة التي تبنى على تقوى الله القدوس، هي التي لا سواها (بالنسبة لنا) مدعاةٌ لاحترام صاحبها أياً كان، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لا نحترمك لأنك تمتلك المال؛ إنما نحن نحترمك لأنك إنسان تقي خلوق تستحق الاحترام، حتى و إن كنت أنت فقيراً لا تملك المال.

 

(72): نثق بالله القدوس:

نثق بالله القدوس ثقة مُطلَقة بلا حدود، و نأخذ بالأسباب و المسببات، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نعمل لدنيانا كأننا نعيش أبداً، و في الوقت ذاته أيضاً نعملُ لآخرتنا كأننا نموت بعد قليل.

 

(73): النجاح لن يأتي فجأة:

النجاح لن يأتي فجأة؛ إنما يأتي بعد جهود حثيثة مستمرة و أخذ حصيف بالأسباب و المسببات، و قبل كل شيء الاتكال على الله القدوس (عز و جل)، و نحن الذين سرنا في طريق النجاح لم يكن بمقدورنا الوصول إلى النجاح ما لم نكن أولاً قد قدَّمنا لأجل النجاح قرابين الجهود و الأوقات و الأموال، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نقدِّرُ نجاحك أنت، و نقدِّرُ نجاح الآخرين من حولنا أياً كانوا.

 

(74): النجاح منظومة متكاملة:

النجاح منظومة متكاملة مستمرة دون انقطاع، و هذه المنظومة تحتاج إلى جادين أمينين أوفياء، و إلى جادات أمينات وفيات، و لكل واحد منهم و منهن أجزاء المنظومة هؤلاء الجادين و الجادات، له فضل في وصولنا جميعاً إلى قمة النجاح؛ إذ أن أحدنا يكمل الآخر، لذا فنحن دار المنشورات العالمية لم و لا و لن ننسى فضل أي شخص ساهم معنا مساهمة فاعلة في وصولنا إلى هذا النجاح.

 

(75): نحن حساسون:

نحن حساسون نتملك الأحاسيس و المشاعر الإنسانية التي يمتلكها جميع البشر، إلا أننا لسنا حساسين جداً لدرجة تمنعنا من تقبّل النقد، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نتقبّل النقد البنّاء منك و من الآخرين كما نتقبّل المديح على حد سواء.

 

(76): نحن هنا معك:

نحن هنا معك، و لن نكون عليك، لذا نحن دار المنشورات العالمية دوماً على سجيتنا، و إن كان ذلك ربما يعني لك أو للآخرين أن نكون كائناً غريباً بعض الشيء أحياناً.

 

(77): النظافة علامة:

النظافة علامة من علامات الإيمان بالله الخالق القدوس، النظافة في كل شيء على الإطلاق دون استثناء، نظافة الشكل و نظافة المضمون على حد سواء، نظافة الظاهر و نظافة الباطن أيضاً، نظافة اللسان و نظافة القلب كذلك، نظافة الأرواح و الأجساد و العقول و النفوس، لذا فنحن دار المنشورات العالمية نرفض الفوضى و الأوساخ في كل مكان، و لن نسمح مطلقاً بشيء منهما يكون بيننا أو حولنا مدى الحياة.

 

(78): الهدف وجهة:

الهدف وجهة في سفر اسمه النجاح، و أسرع طريقة للوصول إلى وجهتك عندما تسافر هي أن تكون صحبتك ممتعة، لذا فإن صحبتنا معك ستكون ممتعة لك، و ستصل معنا إلى أهدافك بسرعة في سفر النجاح، فأهلاً بك معنا بين أخوتك و أخواتك في دارك دار المنشورات العالمية.

 

(79): وجودك معنا:

وجودك معنا في فريقنا الواحد ضمن فريق عمل دار المنشورات العالمية هو فخر لنا، و الخدمة التي نقدمها إليك هي سعادة لنا، لذا فإن ما يجب أن نقوم به تجاهك وفق سياقات العمل المتبعة لدينا، نقوم به بمنتهى الفخر و السعادة.

 

(80): الوصول إلى:

الوصول إلى أي مرتبة أعلى من مراتب النجاح، هو نصر يستحق الاحتفال، لذا فنحن دار المنشورات العالمية حين نصل إلى مرتبة أعلى من مراتب نجاحنا في سُلّم الاستقرار و الرخاء، سنحتفل بهذا النصر مع كل شخص ساعدنا في الوصول إلى هذا النصر السعيد.

 

(81): الوقت أثمن شيء في الوجود:

الوقت أثمن شيء في الوجود، و أثمن شيء من الوقت هو الاحترام، أن يحترمنا إنسان كما نحترمه نحن هو شيء لا يُقدَّرُ لدينا بثمن مطلقاً؛ لذا فنحن دار المنشورات العالمية لن نضعك على الانتظار العقيم مطلقاً حال اتصالك بنا؛ سنجيبك عن جميع أسئلتك و استفساراتك أياً كانت، و سنلبي جميع احتياجاتك و تفضيلاتك و رغباتك وفق خدماتنا و مشاريعنا المتاحة لدينا الآن، و إن وَضَعَنا أحَدٌ على الانتظار العقيم حال اتصالنا به، أغلقنا الهاتف فوراً، و محونا ذلك الشخص إلى الأبد من قائمة جهات الاتصال.

 

هل أنت أهلٌ لـ مبادئ دار المنشورات العالمية؟

إن كنت أنت أيضاً تؤمن بمبادئنا هذه الواردة في أعلاه، فرجاءً قم بمشاركة هذه الصفحة مع أصدقائك؛ حتَّى يزيد عدد النبلاء مثلنا (نحن و أنت)؛ و تسير بذلك أوطانُنا بشكل أسرع نحو درجات أعلى في سُلّم الاستقرار و الرخاء.

 

أهلاً بك في فريقنا الواحد:

منفعتك ضمن أولوياتنا و أن تكون معنا في فريقنا الواحد هو ما نتطلع إليه

أهلاً بك في دار المنشورات العالمية

طريقك إلى القمة

اجعل مهاراتك معنا وسيلة لحصولك على المال و الشهرة و النجاح بانضمامك إلى فريق عمل دار المنشورات العالمية.

نتشرف بوجودك معنا بين أخوتك و أخواتك في أسرتنا الإبداعية، انضمامك إلينا مجاني بالكامل مدى الحياة.

أهلاً بك في فريقنا الواحد

دار المنشورات العالمية طريقك إلى القمة.

استمارة انضمامك إلى فريق عمل دار المنشورات العالمية ... من هنا

 

لأي سؤال أو استفسار:

نرحب بك و بجميع أسئلتك و استفساراتك أياً كانت؛ فقلوبنا مفتوحة إليك و إلى الجميع دائماً و أبداً، و سنجيبك عن جميع أسئلتك و استفساراتك بكل رحابة صدر منا، لأي سؤال أو استفسار لديك، يمكنك اختيار وسيلة التواصل المباشرة معنا التي تناسبك من بين وسائل التواصل المذكورة في قسم التواصل معنا.

تواصل مع دار المنشورات العالمية ... من هنا


تحميل مبادئ دار المنشورات العالمية:

لتحميلك المبادئ على شكل كتاب في صيغة PDF من مكتبة ألايكا الموسوعيَّة

Alaayeka Encyclopedia Library

على موقع مكتبة أرشيف العالميَّة عضو رابطة المكتبات الأمريكيَّة

اضغط على أحد الروابط التالية:

صفحة الكتاب في المكتبة ... من هنا

صورة التحميل في المكتبة ... من هنا

رابط التحميل المباشر ... من هنا

 

اقرأ المبادئ في النافذة التضمينيَّة التالية:


  

ذات صلة:

من نحن دار المنشورات العالمية؟ ... من هنا

أجوبة دار المنشورات العالمية ... من هنا

انضم إلى فريق عمل دار المنشورات العالمية ... من هنا

 

.........

التعامل مع الأعضاء، التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين، و المزيد في هذا المحتوى، مبادئ دار المنشورات العالمية، من أقسام دار المنشورات العالميةأجوبة ألايكا الشاملة، في دار المنشورات العالمية

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى في

دار المنشورات العالمية

طريقك إلى القمة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

الصعود إلى أعلى الصفحة